حضرت ، باهتمام بالغ ، الجزء الثاني من الدورة التدريبية للزميل العلامة الدكتور أحمد كوري بن يابه ، أستاذ القرآن و علومه بكلية الشريعة ، حيث خصص موضوع الدورة حول " أصول قراءة ابن كثير المكي "..
ملخصا المحاور الرئيسية لقراءة ابن كثير على تسعة عشر موضوعا ، منها :
البسملة ، ميم الجمع ، هاء الكناية ، الهمزتان من كلمة ، الهمزتان من كلمتين ، الهمز المفرد ، النقل و السكت ، الإدغام الكبير و إدغام " إذ" و " قد " و تاء التأنيث و " هل " و " بل" ، حروف قبت مخارجها ، الراءات ، اللامات ، الوقف على مرسوم الخط ، الإمالة ، التكبير ، الوقف ، قواعد الفرش ( المخالفة لقراءة نافع )، التخفيف و التشديد ، الاستفهام المكرر....الخ
وقد أخذ الدكتور المحاضر عينات من طلاب كلية الشريعة من حفظة كتاب الله تعالى ( الذين يفوق عددهم الثمانين طالبا ، كما قال) و ذلك من أجل أن يطبقوا قراءة ابن كثير التي لم يتعودوا عليها قبل ذلك ..
و في ختام الدورة التدريبية نصح المحاضر طلابه بالاهتمام بعلم التجويد إجمالا و مخالفة النظرة التقليدية المنتشرة في بعض المحاضر الشنقيطية من عدم أهمية التجويد إلا للمتخصصين فقط ..
الأخ الزميل العلامة د. أحمد كوري ولد يابه وهو يستمع إلى أحد طلابه في دورة التجويد
مع د."ممودو كان" أستاذ التاريخ الوسيط..و نحن نستعرض محاضرة عن التجويد
و يظهر في الصف الثاني الزميل د. أحمد سالم ولد اباه رئيس قسم اللغة العربية
( علاّمتنا و مقدّمُنا الصغير وسميّ جده ) " إدوم ولد نافع- الحفيد" ..و الطريف أنه حين رجوعنا الى المنزل و في الحصة المسائية المنزلية لحفظ و استظهار سُوّرِ حزبِ " سبّح اسم ربك الأعلي" بدأ في محاولة مجاراة ما سمعه في الدورة عن تجويد القرآن الكريم ، و أكثر من ذلك عرض فكرة مهاتفة الدكتور أحمد كوري من أجل إسماعه ذلك!.. و ربما كان صادقا من ذهب الى القول إن العلم في الصغر كالنقش في الحجر..خلافا للعلم في الكبر المشبّه بالكتابة على المدر..سبحان الله وبحمده.
ملخصا المحاور الرئيسية لقراءة ابن كثير على تسعة عشر موضوعا ، منها :
البسملة ، ميم الجمع ، هاء الكناية ، الهمزتان من كلمة ، الهمزتان من كلمتين ، الهمز المفرد ، النقل و السكت ، الإدغام الكبير و إدغام " إذ" و " قد " و تاء التأنيث و " هل " و " بل" ، حروف قبت مخارجها ، الراءات ، اللامات ، الوقف على مرسوم الخط ، الإمالة ، التكبير ، الوقف ، قواعد الفرش ( المخالفة لقراءة نافع )، التخفيف و التشديد ، الاستفهام المكرر....الخ
وقد أخذ الدكتور المحاضر عينات من طلاب كلية الشريعة من حفظة كتاب الله تعالى ( الذين يفوق عددهم الثمانين طالبا ، كما قال) و ذلك من أجل أن يطبقوا قراءة ابن كثير التي لم يتعودوا عليها قبل ذلك ..
و في ختام الدورة التدريبية نصح المحاضر طلابه بالاهتمام بعلم التجويد إجمالا و مخالفة النظرة التقليدية المنتشرة في بعض المحاضر الشنقيطية من عدم أهمية التجويد إلا للمتخصصين فقط ..
الأخ الزميل العلامة د. أحمد كوري ولد يابه وهو يستمع إلى أحد طلابه في دورة التجويد
مع د."ممودو كان" أستاذ التاريخ الوسيط..و نحن نستعرض محاضرة عن التجويد
و يظهر في الصف الثاني الزميل د. أحمد سالم ولد اباه رئيس قسم اللغة العربية
( علاّمتنا و مقدّمُنا الصغير وسميّ جده ) " إدوم ولد نافع- الحفيد" ..و الطريف أنه حين رجوعنا الى المنزل و في الحصة المسائية المنزلية لحفظ و استظهار سُوّرِ حزبِ " سبّح اسم ربك الأعلي" بدأ في محاولة مجاراة ما سمعه في الدورة عن تجويد القرآن الكريم ، و أكثر من ذلك عرض فكرة مهاتفة الدكتور أحمد كوري من أجل إسماعه ذلك!.. و ربما كان صادقا من ذهب الى القول إن العلم في الصغر كالنقش في الحجر..خلافا للعلم في الكبر المشبّه بالكتابة على المدر..سبحان الله وبحمده.
0 التعليقات:
إرسال تعليق